داخل كل شخص نزعة إنسانية لعمل الخير، من خلالها نمارس إنسانيتنا لخدمة البشرية، ونترك أثرا حسنا لعمل نافع، فخير الناس أنفعهم للناس. في أحياها الإنسانية ننمي هذه النزعة للمساهمة بمشاريع مبتكرة وملهمة في تنمية الإنسان ومجتمعه. حينما قررنا، أنا وزوجتي سُرَى، إطلاق مؤسسة أحياها الإنسانية، أخذنا على عاتقنا أن نبذل كل جهدنا بأن تكون أحياها منصة مبتكرة لمشاريع تنموية وأن نخدم احتياجات الأجيال الحالية والقادمة بأسلوب ملهم. وانطلاقاً من مكارم الأخلاق المغروسة في ثقافتنا الإسلامية والعربية، وبالشراكة المجتمعية والمؤسسية، ومن خلال تجاربنا في العمل الإنساني حول العالم، سنساهم سوية في بناء كيان مؤسسي يقدم مشاريع إنسانية مستدامة تخدم الإنسان ومجتمعه …. بابتكار.
داخل كل شخص نزعة إنسانية لعمل الخير، من خلالها نمارس إنسانيتنا لخدمة البشرية، ونترك أثرا حسنا لعمل نافع، فخير الناس أنفعهم للناس. في أحياها الإنسانية ننمي هذه النزعة للمساهمة بمشاريع مبتكرة وملهمة في تنمية الإنسان ومجتمعه. حينما قررنا، أنا وزوجتي سُرَى، إطلاق مؤسسة أحياها الإنسانية، أخذنا على عاتقنا أن نبذل كل جهدنا بأن تكون أحياها منصة مبتكرة لمشاريع تنموية وأن نخدم احتياجات الأجيال الحالية والقادمة بأسلوب ملهم. وانطلاقاً من مكارم الأخلاق المغروسة في ثقافتنا الإسلامية والعربية، وبالشراكة المجتمعية والمؤسسية، ومن خلال تجاربنا في العمل الإنساني حول العالم، سنساهم سوية في بناء كيان مؤسسي يقدم مشاريع إنسانية مستدامة تخدم الإنسان ومجتمعه …. بابتكار.
من منا لا يحب عمل الخير! بل ولكل واحد منا أسلوبه وطريقته، أفرادا ومؤسسات، في خدمة الإنسانية. ففطرتنا إنسانية، وقيمنا عظيمة، ولا يليق بنا إلا ذلك! ومهما كانت تجاربنا الفردية في ممارسة العمل الاجتماعي إلا أن العمل المؤسسي المبتكر يبقى من أهم العوامل للدفع بتنمية الإنسان ومجتمعه! كشابة سعودية ترعرعت في مجتمع مجبول على الخصال الكريمة وخدمة الإنسان أي كان جنسه ولونه، ومع كل تجربة أخوضها في المشاريع الاجتماعية حول العالم كنت أطمح بأن أساهم في بناء كيان مؤسسي مبتكر داخل وطني، لذا أخذت على عاتقي أنا وزوجي عبد العزيز بأن نسخر كل إمكانياتنا ومما اكتسبناه من تجربة علمية وعملية وبالشراكات الفعالة بأن تكون أحياها إحياءً لمشاريع ملهمة في خدمة الإنسان … بابتكار
من منا لا يحب عمل الخير! بل ولكل واحد منا أسلوبه وطريقته، أفرادا ومؤسسات، في خدمة الإنسانية. ففطرتنا إنسانية، وقيمنا عظيمة، ولا يليق بنا إلا ذلك! ومهما كانت تجاربنا الفردية في ممارسة العمل الاجتماعي إلا أن العمل المؤسسي المبتكر يبقى من أهم العوامل للدفع بتنمية الإنسان ومجتمعه! كشابة سعودية ترعرعت في مجتمع مجبول على الخصال الكريمة وخدمة الإنسان أي كان جنسه ولونه، ومع كل تجربة أخوضها في المشاريع الاجتماعية حول العالم كنت أطمح بأن أساهم في بناء كيان مؤسسي مبتكر داخل وطني، لذا أخذت على عاتقي أنا وزوجي عبد العزيز بأن نسخر كل إمكانياتنا ومما اكتسبناه من تجربة علمية وعملية وبالشراكات الفعالة بأن تكون أحياها إحياءً لمشاريع ملهمة في خدمة الإنسان … بابتكار
هاتف : 0114800014
ايميل: mesheal.alrasheed@ahyaha.org